bouton de pause video

Preview 15 sec

قصة أندريه تشيكاتيلو - القاتل المتسلسل

Description

من كان يمكنه توقع أن مدرسًا عاديًا يكون بطلًا لأحد أخطر قصص الجرائم؟ 🤔🎉 #جريمة #تحقيقات #غموض

Script Vidéo

ملخص القصة

أندريه تشيكاتيلو كان مدرس روسي عادي المظهر، لكنه كان واحدًا من أخطر القتلة المتسلسلين في التاريخ.

ولد في أوكرانيا عام 1936، في زمن المجاعة القاسية التي أثرت على طفولته بشكل كبير. كان يعاني من ضعف جسدي ونفسي، ولم يكن قادرًا على بناء علاقات طبيعية.

في عام 1978، بدأ في ارتكاب أولى جرائمه، حيث استدرج فتاة صغيرة تبلغ من العمر 9 سنوات إلى مكان معزول واعتدى عليها وقتلها بطريقة مروعة.

رغم تحقيقات الشرطة، تم القبض على رجل بريء وأُعدم، بينما ظل تشيكاتيلو حرًا لسنوات.

على مدى أكثر من عقد، قتل أكثر من 50 ضحية، معظمهم أطفال وفتيات صغيرات ونساء بمفردهن. كان يستدرج ضحاياه في محطات القطار والغابات، مستخدمًا أساليب وحشية مثل الطعن والتشويه، وأحيانًا أكل أجزاء من أجسادهم.

النظام السوفيتي كان يخفي هذه الجرائم لتجنب الفضيحة، مما صعب من عملية القبض عليه.

في عام 1990، أوقفه محقق بعد ملاحظته وهو يغادر غابة قرب محطة قطار بملابس ملطخة بالدماء.

خلال التحقيق، اعترف بكل جرائمه ببرود رهيب، وكأنه يروي قصة عادية.

في 1994، أُعدم رمياً بالرصاص في سجن بمدينة روستوف.

حتى اليوم، يُعتبر تشيكاتيلو من أكثر القتلة المتسلسلين رعبًا في القرن العشرين، حيث كان يعيش بين الناس بوجه مبتسم، لكنه كان يحمل وحشًا داخله لا يرحم.

قصة أندريه تشيكاتيلو - ملخص القصة

أندريه تشيكاتيلو كان مدرس روسي عادي المظهر، لكنه كان واحدًا من أخطر القتلة المتسلسلين في التاريخ.

ولد في أوكرانيا عام 1936، في زمن المجاعة القاسية التي أثرت على طفولته بشكل كبير. كان يعاني من ضعف جسدي ونفسي، ولم يكن قادرًا على بناء علاقات طبيعية.

في عام 1978، بدأ في ارتكاب أولى جرائمه، حيث استدرج فتاة صغيرة تبلغ من العمر 9 سنوات إلى مكان معزول واعتدى عليها وقتلها بطريقة مروعة.

رغم تحقيقات الشرطة، تم القبض على رجل بريء وأُعدم، بينما ظل تشيكاتيلو حرًا لسنوات.

على مدى أكثر من عقد، قتل أكثر من 50 ضحية، معظمهم أطفال وفتيات صغيرات ونساء بمفردهن. كان يستدرج ضحاياه في محطات القطار والغابات، مستخدمًا أساليب وحشية مثل الطعن والتشويه، وأحيانًا أكل أجزاء من أجسادهم.

النظام السوفيتي كان يخفي هذه الجرائم لتجنب الفضيحة، مما صعب من عملية القبض عليه.

في عام 1990، أوقفه محقق بعد ملاحظته وهو يغادر غابة قرب محطة قطار بملابس ملطخة بالدماء.

خلال التحقيق، اعترف بكل جرائمه ببرود رهيب، وكأنه يروي قصة عادية.

في 1994، أُعدم رمياً بالرصاص في سجن بمدينة روستوف.

حتى اليوم، يُعتبر تشيكاتيلو من أكثر القتلة المتسلسلين رعبًا في القرن العشرين، حيث كان يعيش بين الناس بوجه مبتسم، لكنه كان يحمل وحشًا داخله لا يرحم.